السبت، 29 يوليو 2017

تطبيق إعلامي جديد يتيح جني الأموال


يوجد تطبيق إعلامي جديد في الصين يدعى بينغدو ولكن يسمح للمستخدمين بجني الأموال عبر منحهم حصة من عائدات الإعلانات على التطبيق.
بعد تنزيل التطبيق على الهاتف والدخول إليه، يصل للمستخدمين أموال بحسب درجة تفاعلهم مع القصص. فقد تمّ تطوير هذا التطبيق وإصداره من قبل "سوثيرن متروبوليس دايلي" الصينية، وهو يمنح نقاطًا بالإعتماد على عوامل من بينها عدد القصص التي يتم قراءتها ومدى تكرار مشاركة المستخدم على صفحات التواصل الخاصة به. هذه النقاط يمكن تحويلها لاحقا إلى أموال أو هدايا.
سوثيرن متروبوليس دايلي جزء من مجموعة سوثيرن ميديا الضخمة ومقرها غوانغتشو في الصين، بينغدو يعرض قصصًا منشورة على مختلف منصات مجموعة سوثيرن ميديا المختلفة. الأخذ من هذه المجموعة من المصادر يسمح لـ"بينغدو" بعرض كل شيء من تقارير الاستقصائية إلى الأخبار الترفيهية الطريفة.

8 توصيات للصحفيين لمواجهة خطاب الكراهية ضد اللاجئين والمهاجرين


قبل يومٍ واحد من إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب عنقراره بمنع دخول مواطنين من 7 دول ذات أغلبية مسلمة ولاجئين من أي دولة إلى الولايات المتحدة الأميركية، كان يجتمع صحفيون ومسؤولون من حول العالم في بروكسيلللبحث في الطرق التي يمكن لوسائل الاعلام اعتمادها من أجل مواجهة خطاب الكراهيّة ضد المهاجرين واللاجئين.
وبالرغم من أنّ ترامب لم يكن قد أصدر قراره بعد، إلا أنّ المشاركين تحدثوا حول تغطية الإعلام للانتخابات الأميركية والبريكست وتزايد الحركات المناهضة للمهاجرين في أوروبا. واتفق المجتمعون على أنّ بعض التغطية الاعلاميّة غذّت تصاعد الحركات التي تشوّه صورة المهاجرين واللاجئين، مع أنّ التقارير المسؤولة قد تساعد على رؤية الناس للمهاجرين بطريقة أخرى.
برعاية الأمم المتحدة وتجمّع الامم المتحدة للحضارات، سعى المؤتمر الى وضع توصيات للصحفيين، الإعلام والحكومات، وتضمّنت التوصيات ما يلي:

فعّلوا ميزة الطيران ونظّفوا العدسة.. إرشادات إستخدام الموبايل فعّالة للصحفيين


لم تكن «صحافة الموبايل» التي ربط أحد الباحثين ظهورها كأداة في العمل الصحفي، بالتعاون الذي أبرمته وكالة رويترز مع شركة نوكيا عام ٢٠٠٧ لتطوير نموذج في مجال الديجيتال، مجرد تحديث في أدوات الإنتاج، لتتحول بعد ذلك إلي ثقافة جديدة يتشارك فيها الصحفي والجمهور.
وفقاً لمنصة «Effective Measure» المعنية بالدراسات الخاصة بتسويق وإعلانات المواقع، فإن أكثر ١٠ مواقع مشاهدة في مصر خلال شهر آذار/مارس ٢٠١٧، وصل متوسط متابعيها عبر الموبايل بين ٦٥ إلي ٩٠٪، وهو ما يعكس تغير طبيعة الجمهور في التصفح والمتابعة، فمن بين هؤلاء من يتصفح هاتفه أثناء سيره في الشارع، أو أثناء محاضرة، أو في العمل، ولذلك أصبح متوسط مدة متابعتهم للسوشيال ميديا لا يزيد عن بضع دقائق، في الوقت الذي تلعب عدد فيه «ميجات» باقة الانترنت، دورًا في فرض وتحديد مدة الفيديوهات وعدد كلمات الموضوعات. وهذا ما ترتب عليه ظهور أشكال جديدة في الإنتاج ومنافسة أشكال المحتوي التقليدي التي ظلت لسنوات دون تحديث، أبرزها قصر مدة الفيديو التي لم تعد تتجاوز الدقيقة والنصف، كما لعبت الكتابة «text» دورا بارزاً كبديل للصوت المتمثل في اللقاءات والتعليق الصوتي.

عندما يدعمك شخص حتى ولو بدولار واحد.. دروس ونصائح لزيادة الدخل




في فنزويلا حشرة "كوكويو" مشابهة لليراع. لا يلقى الضوء كثيرًا على الكوكويو المنفردة، ولكن عند تجمع المئات أوالآلاف فإنها تعطي ضوءا يكفي لإنارة الظلام. لهذا السبب فإنه ليس من قبيل الصدفة أن إفيكتو كوكويو وهي وكالة أنباء فنزويلية أنشئت في عام 2015 وضعت نفسها لنفسها هدفًا وهو استخدام التقارير الموضوعية لتسليط الضوء على ما يحدث في بلد حيث الصحافة الجيدة تفقد أرضيتها.
تقول لوز ميلي رييس الرئيسة التنفيذية والمؤسسة الشريكة لشركة إفيكتو كوكويو: "كنا نراهن دائما على التمويل الجماهيري كوسيلة لزيادة الدخل". بحلول نهاية عام 2015 أطلق لإفيكتو كوكويو أو حملة تمويل جماهيري والتي شهدت نجاحا ملحوظا. وتضيف:"جمعنا أكثر من US$27,000 خلال شهرين فقط"، على الرغم من أن الهدف من الحملة الأولى كانن جمع US$75,000، فإن الـ US$27,000 إنتهى لتصبح قيمته الضعف بسبب تقلب سعر الصرف في فنزويلا. الحملة ولّدت الكثير من الإهتمام حيث أن الموقع الفنزويلي الإخباري "إل إستيمولو" كتب مقالا حول الدروس المستقاة حملة التمويل الجماهيري لـ"إيفكتو كوكويو".

نصائح لإعداد أفلام وثائقية بواسطة الموبايل وبتكلفة بسيطة





 لم تعد الافلام الخبرية أو الوثائقية أمرًا غريبًا أو بعيد المنال بالنسبة لبعض من الصحفيين، الذين يُطلب منهم إعداد فيديو بهدف توثيق قصة صحفية أو حدث مهم، كذلك لم تعد المسألة المعقدة أو تحتاج الى عدة للتصوير أو وسائل الانتاج والاخراج وغيرها، فالكاميرات الذكية الموجودة في الهواتف اختصرت الطريق كثيرا لعمل اي فيلم وثائقي باختلاف المدة الزمنية.
ولا يعتبر هذا الامر نافيا لمعدات عمل الافلام الوثائقية السينمائية، لكننا نستطيع القول إنّ صناعة الافلام بواسطة كاميرا الموبايل تُعد بديلا جيدا لمن يريد انتاج فيلمه الوثائقي بأقل تكلفة والذي سنتعرف فيما يلي على أهم الخطوات والتحضيرات لأي فيلم يصور وينتج عبر الموبايل.
لا يخفى على احد اهمية الافلام الوثائقية وتفاعل الجمهور معها وخاصة تلك التي تبنى بناءً صحيحا نابعا من قصص واقعية، او تعمل على كشف خفايا يهتم بها الناس، او تعطي معلومات كانت مخفية.