الأربعاء، 2 أغسطس 2017

تسو منصة اجتماعية جديدة تدرّ بالعوائد المالية على مستخدميها!




في مدة قصيرة لا تتجاوز بضعة أشهر، استطاعت الشبكة الاجتماعية الجديدة "تسو" من بناء كيان لها في عالم الانترنت، بعدما أتت بتصوّر جديد للتواصل الاجتماعي قائم على الاستفادة المادية للمستخدِم العادي. خلافًا لبقية الشبكات الأخرى التي لا تمكّن المستخدم من أية عوائد مالية، وبحسب إحصائيات موقع "أليسكا"، فقد حققت هذه الشبكة قفزة كبيرة في فترة معيّنة سواء داخل الولايات المتحدة الأمريكية، أو في بلدان أخرى.
غير أن انتشار "تسو" لم يكن بالدرجة ذاتها في كافة الدول العربية، فلقد حقق في المغرب أعلى انتشار له في هذه المنطقة، إذ وصل إلى المرتبة السبعين في ترتيب المواقع التي يزورها المغاربة، علماً أنه لم يحقق تقريباً أيّ نجاح لغاية الآن في بقية الدول العربية الأخرى. ففي مصر مثلاً، لا يوجد الموقع في قائمة المواقع الـ300 الأولى، الأمر ذاته ينطبق على الجزائر، والإمارات، ولبنان.

ما يجب معرفته عن الوسطاء في التغطيات الدولية




المساهمون الأهم في معظم الأحيان في مشاريع التقارير الدولية هم الذين يعملون في الكواليس: الوسطاء.
يقول جوشوا ليونارد وهو منتج تلفزيون واقع ويخرج عروضا يتم تصويرها في العديد من البلدان إن الوسطاء مهمين في أي منطقة لا تعرفها. حتى عندما يصورون في بلد يتكلم شعبه الإنجليزية، فهم يستأجرون وسيطا لجعل عمل الفريق أسهل وفق ما يضيف لوينارد.
يختلف كل وسيط عن الآخر، ولكن على نطاق واسع، فإن الوسطاء يعملون كمصدر للمعرفة المحلية للشبكات الإعلامية، شركات الإعلان ومؤسسات أخرى تحتاج خدمات لوجستية، مترجمًا وفي بعض الأحيان لمساعد منتج في البلدان الأجنبية.

ألعاب لمساعدة القراء على إكتشاف الأخبار الوهمية

تغطي الأخبار الوهمية الإنترنت وتنتشر في كل مكان من غوغل إلى فيسبوك وتويتر. 
وجدت دراسة أعدّها مركز بيو أن 32 بالمئة من الأميركيين شاهدوا أخبارا وهمية على الإنترنت، كما أن ربع الأميركيين تقريبا شاركوا مقالات غير صحيحة.
خلق انتشار الأخبار الوهمية الحاجة لأدوات ونصائح لتحديد المعلومات المضللة. بعض المؤسسات مثل واشنطن بوست أصدرت إرشادات لكشف الأخبار المختلقة.
وقد حولت مجموعات أخرى المعركة ضد الأخبار المفبركة إلى لعبة. وظهرت تطبيقات ومواقع جديدة تجعل معرفة كيفية التعرف على المقالات والعناوين الوهمية أمرًا مسليًا.